49 ميغابايت) التنزيل ( 3056) الإستماع ( 1246) Your browser does not support the audio element. بيان مسألة صلاة الرجل منفردا خلف الصف. إذا دخل رجل المسجد ووجد الإمام يصلي ورجل يأتم به فكيف يدخل معهما في الصلاة ؟
لا تضع كلّ أحلامك في شخص واحد، ولا تجعل رحلة عمرك وجه شخص تحبّه مهما كانت صفاته، ولا تعتقد أنّ نهايه الأشياء هي نهاية العالم فليس الكون هو ما ترى عيناك.
74 ميغابايت) التنزيل ( 3698) الإستماع ( 1343) Your browser does not support the audio element. تتمة شرح الحديث: قوله عليه الصلاة والسلام:(..... تدع الناس من شرك) شرح الحديث الثاني: قال عليه الصلاة والسلام (على كل مسلم صدقة....... ) الشيخ محمد ناصر الالباني متفرقات الحجم ( 11. 27 ميغابايت) التنزيل ( 3541) الإستماع ( 1261) Your browser does not support the audio element. المبادرة للحج لمن استطاع، ومعنى الاستطاعة تذكير للحاج ووعظه قبل حجه وبعده الشيخ محمد ناصر الالباني متفرقات الحجم ( 7. 40 ميغابايت) التنزيل ( 3403) الإستماع ( 1463) Your browser does not support the audio element. هل يستطيع الجن أن يدخل في جسم الإنسان، وكيف يدخل وهو مخلوق من نار والإنسان مخلوق من تراب ؟ هل يجوز للحائض أن تقرأ القرآن وأذكار الصباح والمساء، وهل يشترط لها الطهارة في ذلك ؟ الشيخ محمد ناصر الالباني متفرقات الحجم ( 7. 17 ميغابايت) التنزيل ( 3221) الإستماع ( 1333) Your browser does not support the audio element. هل يستوي أن تضع المرأة خمارها أو تجعله على رأسها أمام محارمها؟ ما حكم لباس الفستان الضيق والبنطال للبالغة أمام المحارم؟ الشيخ محمد ناصر الالباني متفرقات الحجم ( 5.
[١٨] قال تعالى: (ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ). [١٩] قال تعالى: (وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ ۚ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنسَانِ عَدُوًّا مُّبِينًا). [٢٠] قال تعالى: (لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ). [٢١] قال تعالى: (هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ). [٢٢] قال تعالى: (لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ). [٢٣] المراجع ↑ رواه شعيب الأرناؤوط، في تخريج المسند، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم: 24601، صحيح. ↑ سورة القلم، آية: 4. ↑ "الرسول قدوتنا في الأخلاق" ، ، 25-4-2014، اطّلع عليه بتاريخ 28-2-2019. بتصرّف. ↑ "أحاديث نبوية تدعو إلى حسن الخلق" ، ، 18-10-2004، اطّلع عليه بتاريخ 22-2-2019.
سب الأمراض: في صحيح مسلم عن جابر رضي الله عنه: "أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دخل على أم السائب أو أم المسيب فقال: ما لكِ يا أم السائب -أو: أم المسيب- تزفزفين؟ -يعني تتحرَّكين حركة شديدة- قالت: الحمى لا بارك الله فيها! قال: « لا تسُبِّي الحُمَّى. فإنها تُذهِبُ خطايا بني آدمَ. كما يُذهبُ الكِيرُ خبثَ الحديدِ »". سب الريح: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: « لا تسبُّوا الريحَ، فإذا رأيتُم ما تكرهونَ فقولوا: اللهمّ إنا نسألُكَ من خير هذهِ الريحِ، وخيرٌِ ما فيها، وخيرٌ ما أُمرَتْ بهِ، ونعوذُ بكِ من شرّ هذه الريحِ، وشرّ ما فيها، وشرّ ما أُمرَتْ بهِ » (رواه الترمذي، وقال: "حسنٌ صحيح من حديث أُبيِّ بن كعب رضي الله عنه"). قال الشافعي رحمه الله: "لا ينبغي لأحدٍ أن يسبّ الريح، فإنها خلق الله مطيعٌ، وجند من أجناده يجعلها رحمة ونعمة إذا شاء". سب الديك: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: « لا تسُبُّوا الدِّيكَ فإنَّه يوقظُ للصَّلاةِ » (صحيح الجامع؛ من حديث زيد بن خالد الجهني رضي الله عنه). ولهذا ينبغي على المسلم وقد سمع هذه الأحاديث ولها نظائر كثيرة أن يتقي الله في نفسه، وأن يصون لسانه وأن يحذر من مثل هذه الأوصاف، وأن يتقي الله تبارك وتعالى، وأن يتمهَّل، وأن يترفَّق، وأن يبتعد عن مثل هذه الأوصاف بأن يربأ بنفسه عنها وأن يصون لسانه من الوقوع فيها حفظًا لإيمانه وتحقيقًا لتقواه لربه جل وعلا، وقد تقدَّم معنا قول نبينا عليه الصلاة والسلام: « ليس المؤمنُ بالطَّعَّانِ ولا باللَّعَّانِ.
والطعان -أيها المؤمنون- هو الذي يقع في أعراض الناس غيبةً ونميمةً وسخريةً واستهزاءً. واللعَّان هو الذي يكثر مِن لعنهم بما يكون فيه الإبعاد من رحمة الله، سواء بلفظ اللعنة صريحًا أو بالألفاظ المؤدية إلى ذلك؛ كالدعاء عليهم بغضب الله، أو دخول النار، أو الخزي في الدنيا والآخرة، ونحو ذلك. قال -صلى الله عليه وسلم-: " لا تَلاعَنُوا بِلَعْنَةِ اللَّهِ، وَلا بِغَضَبِ اللَّهِ، وَلا بِالنَّارِ ". رواه أحمد والترمذي وأبو داود من حديث سمرة بن جندب -رضي الله عنه-. أيها المؤمنون.. عباد الله: إنَّ دين الله -عز وجل- مبناه في التعامل مع عباد الله على النصح والرحمة، ومن يُكثر من الطعن في الناس فليس ناصحًا لهم، ومن يُكثر من لعنهم ليس رحيمًا بهم؛ ولهذا، من كان من أهل هذين الوصفين فإنه ليس أهلاً يوم القيامة لأن يكون شفيعًا للناس أو شهيدًا لهم؛ روى مسلم في صحيحه من حديث أبي الدرداء -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: " لا يَكُونُ اللَّعَّانُونَ شُفَعَاءَ وَلا شُهَدَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ "، وذلك -عباد الله- لأن الناس لم يسْلَموا في الحياة الدنيا من لعنهم وطعنهم؛ فلا يكونون أهلاً يوم القيامة للشهادة لهم بالخير أو الشفاعة لهم عند الله -تبارك وتعالى-، فهذا مقام عليٌّ عظيم ليس هؤلاء بأهلٍ له.
كيف بحال مَن أصبح اللعن في لسانه أكثر من السلام؟! بل بلغ الحال ببعضهم أن يخاطب ابنه بلعن مَن أنجبه، أي يلعن نفسه والعياذ بالله! فيا لها من حال مزرية وحال سيئة والعياذ بالله!! ولهذا ينبغي على المسلم وقد سمع هذه الأحاديث -ولها نظائر كثيرة- أن يتقي الله في نفسه، وأن يصون لسانه، وأن يحذر من مثل هذه الأوصاف، وأن يتقي الله -تبارك وتعالى-، وأن يتمهل، وأن يترفَّق، وأن يبتعد عن مثل هذه الأوصاف بأن يربأ بنفسه عنها، وأن يصون لسانه من الوقوع فيها؛ حفظًا لإيمانه، وتحقيقًا لتقواه لربه -جل وعلا-. وقد تقدّم معنا قول نبينا -عليه الصلاة والسلام-: " لَيْسَ المؤْمِنُ بِالطَّعَّانِ وَلا اللَّعَّانِ وَلا الفَاحِشِ وَلا البَذِيءِ "؛ لأن ذلك مما يتنافى مع كمال الإيمان الواجب. ألا فلنتق الله -عز وجل-، ولنحرص على صيانة ألسنتنا وحفظ منطقنا، فإن العبد يُسأل يوم القيامة عما يقول، وكلامه في جملة عمله الذي يحاسبه الله عليه يوم القيامة. وصلُّوا وسلِّموا -رعاكم الله- على محمد بن عبد الله كما أمركم الله بذلك في كتابه فقال: ( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً) [الأحزاب:56]، وقال -صلى الله عليه وسلم-: "مَنْ صَلَّى عَلَيَّ وَاحِدَةً صَلَّى الله عَلَيْهِ عَشْرًا".
اولمبياد الرياضيات 2015, 2024