الرئيسية إسلاميات نساء 05:52 م السبت 15 ديسمبر 2018 هل صحيح أن الله لعن زائرات القبور؟.. أمين الفتوى ي كتبت - سماح محمد: طرح الإعلامي حسن الشاذلى سؤالا على الدكتور محمد عبد السميع _ أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية - يقول: "هل صحيح ما يُقال: إن الله لعن زائرات القبور؟". وأجاب عبد السميع من خلال فيديو نشر من خلال الصفحة الرسمية لفضائية "الناس" عبر الفيسبوك قائلاً: هذا الحديث الذى يتحدث عن لعن زوارات القبور يعد حديثا ضعيفا، ودليل ضعفه من الحديث والسنُة النبوية المطهرة عن حديث السيدة عائشة رضى الله عنها عندما ذهبت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وسألت "ماذا أقول عندما أزور القبور؟، فقال لها صلى الله عليه وسلم: قولى السلام عليكم أهل دار المؤمنين أنتم السابقون ونحن إن شاء الله بكم لاحقون". وأضاف أمين الفتوى أنه مع اختلاف العلماء على زيارة القبور للنساء وكذلك ضعف الحديث السابق إلا انهم اجتمعوا على ان اللعن هنا مقصود به المكثرات من زيارة القبور، أما زيارات النساء للقبور فى المطبق فلا شيء فيها لما استقرت عليه الفتوى بإجماع جمهور الفقهاء. كورونا.. لحظة بلحظة كورونا فى مصر 8964 عدد المصابين 2002 عدد المتعافين 514 عدد الوفيات كورونا فى العالم 4122885 1451573 280877 إعلان
وأما غيره، فذلك نقول بالاستحباب لإطلاق الأصحاب، بل قيل واجبة». [4] 4- هذا الحديث (لعن الله زائرات القبور) له ثلاثة طرق وکلها ضعيفة. في الطريق الأول «ابن خيثم» وقالوا بأن أحاديثه لا يستدل أو يحتج بها [5]، في الطريق الثاني «باذان» وهو أيضاً لا يحتج بأحاديثه [6]، وفي الطريق الثالث عمر بن أبي سلمة الذي هو أيضاً ضعيف عندهم. [7] المصادر: 1- السنن الکبری، ج4، ص132- مصنف عبدالرزاق، ج3، ص572. 2- مصنف عبدالرزاق، ج3، ص570. 3- السنن الکبری، ج4، ص131- مستدرك الحاکم، ج1، ص374. 4- رد المحتار، ج2، ص263- المواهب اللدنية، ج3، ص405. 5- ميزان الاعتدال، ج2، ص459. 6- تهذيب الکمال، ج4، ص6. 7- سير أعلام النبلاء، ج6، ص33.
السؤال: هل صحيح ما يقال: إن الله لعن زائرات القبور؟ وقد سمعت بعض الناس يقولون: إن الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول: "إذا ضاقت الصدور عليكم بزيارة القبور"، وأنا أزور قبر زوجي كل يوم خميس وأقرأ الفاتحة على روحه وأترحم على جثمانه دون بكاء أو عويل، ثم أعود، هل عليَّ شيء في ذلك؟ الإجابة: أما ما ذكرت من أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ لعن زائرات القبور، فقد ورد عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بسند صحيح أنه قال: "لعن الله زائرات القبور، والمتخذين عليها السرج" لا يجوز للمرأة أن تزور القبور لا قبر زوجها ولا غيره؛ لأنها لو فعلت ذلك استحقت اللعنة، وما فعلتيه على قبر زوجك من زيارة وقراءة الفاتحة عليه كل هذا لا يجوز، فزيارتك القبر محرمة، وقراءة الفاتحة عند القبور بدعة، فعليك أن تتوبي إلى الله سبحانه وتعالى، وألا تستمري في زيارة قبره، وإذا كان عندك حرص على نفعه فعليك بالدعاء له والاستغفار والتصدق عنه، فإن ذلك ينفعه إن شاء الله. أما ما ذكرت من أنه ورد: (إذا ضاقت الصدور فعليكم بزيارة القبور)، فهذا باطل وموضوع، ولا أصل له من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإنما الذي صح عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ تشريع زيارة القبور للرجال خاصة دون النساء في قوله صلى الله عليه وسلم: "كنت نهيتكم عن زيارة القبور ألا فزوروها فإنها تذكر بالآخرة" [رواه الإمام مسلم في "صحيحه" من حديث أبي هريرة رضي الله عنه بلفظ: ".
وأمَّا حديث ابن عبَّاس، فلفظُه: « لعن زائرات القُبور » ، وفي إسنادِه أبو صالِح موْلى أم هانئ، ضعيف، قال أبو حاتم: يُكْتَب حديثُه، ولا يُحْتَج به. وأمَّا حديث حسَّان بن ثابتٍ، ففيه عبدالرحمن بن بهمان، لم يوثَّق،، والله أعلم. 4 1 36, 518
مشاركات اليوم قائمة الأعضاء التقويم أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة التعليمات كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل ، إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. يعمل...
تاريخ النشر: الإثنين 19 رمضان 1425 هـ - 1-11-2004 م التقييم: السؤال ما حكم زيارة المقابر للنساء عامة وللفتيات خاصة؟ ما حكم زيارتها للجنب والحائض؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد اختلف أهل العلم في زيارة القبور للنساء، فذهب الجمهور إلى الكراهة واحتجوا بأدلة منها حديث أبي هريرة عند أحمد ، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لعن الله زوارات القبور. صححه الألباني. ولأن النساء فيهن رقة قلب وكثرة جزع وقلة احتمال للمصائب، وهذا مظنه لبكائهن ورفع أصواتهن. وذهب الحنفية في الأصح إلى أنه يندب للنساء زيارة القبور كما يندب للرجال، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: كنت نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها فإنها تذكر بالآخرة. رواه مسلم عن بريدة، قال الخير الرملي: إن كان ذلك لتجدد الحزن والبكاء وما جرت به عادتهن فلا تجوز، وعليه حمل حديث: لعن الله زوارت القبور. وإن كان للاعتبار والترحم من غير بكاء فلا بأس. اهـ. راجع الموسوعة الفقهية. وذهب الإمام أحمد في رواية عنه حكاها ابن قدامة إلى عدم الكراهة لعموم حديث ثوبان السابق، وهو وجه عند الشافعية حكاه الروياني في البحر وصححه.
السؤال: ما حُكم زِيارة القُبور لِلنِّساء؟ وما رأْيُ عُلماء الإسْلام في ذلِك؟ وما صحَّة حديث: « لَعَنَ اللَّه زائِرات القُبور »؟ الإجابة: الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فقد سبقَ الجوابُ مفصَّلاً في الفتوى: " حكم زيارة النساء للقبور "، فلْتُراجع. أمَّا قولُه - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: « لعن الله زوَّارات القُبور » ، فقد رُوِي من حديث أبي هُرَيرة، وابن عبَّاس، وحسَّان بن ثابت. وأسلَمُها حديثُ أبِي هُرَيرة؛ فقد أخرجه أحْمد (2/337)، والتِّرمذي (1056)، وقال: حسن صحيح، وابن حبَّان (3178) وغيرُهم، من طرقٍ عن أبي عوانةَ عن عُمَر بن أبي سلمة عن أبيه، عن أبي هُرَيرة: أنَّ رسولَ الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم - قال: « لعن الله زوَّارات القُبور ». وعلَّتُه عمر بن أبي سلمة؛ فقد ضعَّفه شعبة، وقال الدُّوري: سألْتُ ابن مَعينٍ عنْ حديثٍ من حديثِه فقال: صحيح، وسألْتُه عن آخَر فاستحْسَنَه. قال أحمد بن حنبل: هو صالحٌ ثقةٌ - إن شاءَ الله. وقال ابن عدي: حسن الحديث لا بأْسَ به، وقوَّى أمْرَه غيرُ واحد. وحسَّنه الألباني ُّ في "صحيح التِّرمذي"، و "مشكاة المصابيح".
إذا أمن الافتتان كما في المجموع للنووي ، والقول بعدم الكراهة هو الراجح إن شاء الله لحديث ثوبان ( فزوروها) فإنه خطاب يعم الرجال والنساء لتساويهم في علة الزيارة وهو تذكر الآخرة. ولما أخرجه الأثرم والحاكم عن عبد الله بن أبي ملكية أن عائشة أقبلت ذات يوم من المقابر فقلت لها يا أم المؤمنين من أين أقبلت؟ قالت: من قبر أخي عبد الرحمن بن أبي بكر، فقلت لها: أليس كان رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن زيارة القبور. قالت: نعم. ثم أمر بزيارتها. صححه العراقي والألباني في الإرواء. ولحديث عائشة عن مسلم أنها قالت يا رسول الله: كيف أقول إذا زرت المقابر، قال:قولي السلام على أهل الديار من المؤمنين والمسلمين ويرحم الله المستقدمين منا والمستأخرين. وأما حديث لعن الله زوارات القبور. فتوجيهه كما قال القرطبي: اللعن المذكور في الحديث إنما هو للمكثرات من الزيارة لما تقتضيه الصيغة من المبالغة. أما زيارة القبور للفتيات فلا يختلف حكمهن عن العجائز لعموم أدلة الجواز ولأن عائشة كانت تزور البقيع وقد مات النبي صلى الله عليه وسلم وهي في شرخ الشباب. وفرق الرملي وابن عابدين من الحنفية بين الشواب والعجائز وكذلك صاحب المستظهري من الشافعية أباح الزيارة للعجوز التي لا تشتهى وكرهها للشواب قال النووي: وهو جمع حسن.
2007-10-17, 06:37 AM #1 اثبات الامام ابن تيمية صحة احاديث لعن زائرات القبور الوجه الرابع: أن يقال: قد جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم من طريقين: أنه لعن زوارات القبور، فعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ: أن النبي صلى الله عليه وسلم لعن زائرات القبور. رواه الإمام أحمد، وابن ماجه، والترمذي وصححه. وعن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ: أن النبي صلى الله عليه وسلم لعن زائرات القبور، والمتخذين عليها المساجد والسرج. رواه الإمام أحمد؛ وأبو داود والنسائي، والترمذي وحسنه، وفي نسخ تصحيحه. ورواه ابن ماجه من ذكر الزيارة. /فإن قيل: الحديث الأول رواه عمر بن أبي سلمة، وقد قال فيه على بن المديني: تركه شعبة، وليس بذاك. وقال ابن سعد: كان كثير الحديث، وليس يحتج بحديثه. وقال السعدي والنسائي: ليس بقوي الحديث. والثاني فيه أبو صالح باذام، مولي أم هانئ، وقد ضعفوه. قال أحمد: كان ابن مهدي ترك حديث أبي صالح، وكان أبو حاتم يكتب حديثه، ولا يحتج به. وقال ابن عدي: عامة ما يرويه تفسير، وما أقل ما له في المسند، ولم أعلم أحدًا من المتقدمين رضيه. قلت: الجواب على هذا من وجوه: أحدها: أن يقال: كل من الرجلين قد عدله طائفة من العلماء، كما جرحه آخرون.
وهذا الحديث تعددت طرقه، وليس فيه متهم، ولا خالفه أحد من الثقات، وذلك أن الحديث إنما يخاف فيه من شيئين: إما تعمد الكذب، وإما خطأ الراوي، فإذا كان من وجهين، لم يأخذه أحدهما / عن الآخر، وليس مما جرت العادة بأن يتفق تساوي الكذب فيه، علم أنه ليس بكذب، لا سيما إذا كان الرواة ليسوا من أهل الكذب. وأما الخطأ، فإنه مع التعدد يضعف، ولهذا كان أبو بكر وعمر ـ رضي الله عنهما ـ يطلبان مع المحدث الواحد من يوافقه خشية الغلط، ولهذا قال تعالى في المرأتين: {أَن تَضِلَّ إْحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى} [البقرة:282]. هذا لو كانا عن صاحب واحد، فكيف وهذا قد رواه عن صاحب، وذلك عن آخر، وفي لفظ أحدهما زيادة على لفظ الآخر، فهذا كله ونحوه مما يبين أن الحديث في الأصل معروف. 2009-08-15, 03:01 PM #2 رد: اثبات الامام ابن تيمية صحة احاديث لعن زائرات القبور 2009-08-15, 03:42 PM #3 رد: اثبات الامام ابن تيمية صحة احاديث لعن زائرات القبور جزاك الله خير يا شيخنا.. أين أجد هذا الكلام في كتبه رحمه الله... هل من الممكن أن تضع الإحالة ؟ 2009-08-16, 01:24 AM #4 رد: اثبات الامام ابن تيمية صحة احاديث لعن زائرات القبور وانت جزاك الله خيرا هذا الكلام في مجموع فتاوى ابن تيمية المجلد الرابع والعشرون كتاب الجنائز 2018-12-30, 12:38 PM #5 رد: اثبات الامام ابن تيمية صحة احاديث لعن زائرات القبور جزاكم الله خيرا.
اولمبياد الرياضيات 2015, 2024